للنقاش – ما رأيكم بالإصدار الجديد iOS 11 – هل جلب المزايا المطلوبة ؟

عام جديد يمضي، مما يعني قيام آبل بإطلاق إصدار جديد من أنظمة تشغيلها، وأهمها نظام iOS المخصص لأجهزة الأيفون، والآيباد والأيبود تتش، وبما أن النظام موجه أساسا لخدمة مالكي هذه الأجهزة، فإننا نود معرفة رأيكم حول الإصدار الجديد، وطبعا نقصد iOS 11.


للنقاش: ما رأيكم بالإصدار الجديد iOS 11 - هل جلب المزايا المطلوبة ؟

لا تغيير فيما يخص التصميم !
عندما كشفت آبل عن الإصدار iOS 11، فإن الجميع لاحظ عدم وجود تغييرات كثيرة، ونقصد بالضبط فيما هو متعلق بالتصميم، فعادة تقوم الشركات بتعديل شكل وتصميم نظام التشغيل خلال فترات متباعدة، ولكن آبل ومنذ فترة طويلة تعتمد نفس هذا التصميم، بالتقريب من الإصدار iOS 7، حيث لم تقم آبل باعتماد سوى تعديلات بسيطة في التصميم.
ونظام iOS 11 من خلال تصميمه ما هو إلا امتداد للإصدارات السابقة، وقد أفدناكم بمقارنة بين iOS 11 والإصدار السابق iOS 10، وقد تبين لنا خلال هذه المقارنة فعليا عدم وجود تغييرات كثيرة.
حرصت آبل على إضافة مزايا جديدة !
خلال الإصدار الجديد، iOS 11 حرصت آبل وكما هي عادتها ضمن كل إصدار؛ على إضافة العديد من المزايا، لكن ورغم كل شيء، وعلى عكس السنوات الماضية، لم تخبرنا آبل بوجود قرابة أو أكثر من 200 ميزة جديدة كما هي عادتها سابقا أو 100 ميزة، وهو الشعارات التسويقية عند الكشف عن أي إصدار الجديد !
مع ذلك فنحن نجد العديد من المزايا الرائعة في الإصدار الجديد، يشمل ذلك تحسين وإضافة مزايا لتطبيق الكاميرا، وتعديل تصميم مركز التحكم، وتحسين الارتباط بساعة آبل، وغيرها من المزايا التي سنحاول إفراد أهمها بالشرح في وقت لاحق ان شاء الله
نسخ العديد من المزايا من الجيلبريك أو متجر سيديا !
هذا ما تم رصده، وفعليا هو ما تقوم به آبل بشكل دوري مع كل إصدار جديد، حيث تعتمد على عديد من المزايا التي يتم طرحها في متجر سيديا ويتم تطويرها للأجهزة الحاصلة على الجيلبريك، ومن أبرزها مركز التحكم، ومزايا الكاميرا، وأيضا سنحاول أن نفرد لكم مقالة نخبركم فيها عن أدوات سيديا التي نسخت آبل أفكارها في iOS 11.
لكن هل ما قامت به آبل كاف ويرضي جميع المستخدمين ؟ هذا ما سنناقشه اليوم معكم من خلال سؤال اليوم
ما رأيك بمزايا iOS 11 الجديد ؟ هل هناك مزايا كنت ترغب من آبل أن تضيفها ؟
شاركها في جوجل+

عن Hussam Alasil

مواضيع أحدث
هذا الموضوع هو الأحدث.
مواضيع أقدم
رسالة أقدم

0 التعليقات:

إرسال تعليق